انتخابات الرئاسة المصرية.. ودور العسكر فيها
الأمان الدولي

تثير الانتخابات الرئاسية المصرية، المقرّر إجراؤها في آذار المقبل، شجوناً كثيرة بشأن حالة السياسة في مصر، وما وصلت إليه الأوضاع بعد مرور سبع سنوات على ثورة «25 يناير» في عام 2011، فقد بات أمل كثيرين ليس حدوث انعطافة ديمقراطية تعيدهم إلى أجواء الحرية والانفتاح التي جاءت بها

«درس» يلقيه السفير المصري في جنيف!
الأمان الدولي

لا يملك المرء سوى الضحك والهزل من تصريحات السفير المصري لدى الأمم المتحدة في جنيف، عمرو رمضان، التي انتقد فيها سجلّ حقوق الإنسان في بعض البلدان الأوروبية، مثل السويد وهولندا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا. فقد ألقى سعادة السفير بياناً طويلاً في إحدى جلسات «مجلس حقوق

«تبرئة» مبارك.. إعلامياً
الأمان الدولي

لا غرابة في شغف بعض المثقفين والكتّاب العرب بمصر، وعشقهم لها، ولا ضير في أن يعبّروا عن ذلك كتابة وشعراً وأدباً وغناءً. ولمَ لا وهي «المحروسة» التي مرّ من بوابتها نجوم كبار في مختلف المجالات الفكرية والأدبية والثقافية. لكن أن يخلط بعضهم بين مصر وحكّامها فهذا هو مكمن الخلل والعجب، خصوصاً إذا كان من بين هؤلاء الحكام من دمّر